كيف لنا أن نعرف, وسط تلك الثنائيات المضادّة في الحياة, التي تتجاذبنا بين الولادة والموت.. والفرح والحزن.. والانتصارات والهزائم.. والآمال والخيبات.. والحب والكراهية.. والوفاء والخيانات.. أننا لا نختار شيئا مما يصيبنا. وأنّا في مدّنا وجزرنا, وطلوعنا وخسوفنا, محكومون بتسلسل دوريّ للقدر. تفصلنا عن دوراته وتقلّباته الكبرى, مسافة شعره. كيف لنا أن ننجو من سطوة ذلك القانون الكونيّ المعقّد الذي تحكم تقلباته الكبيرة, تفاصيل جدّ صغيرة, تعادل أصغر ما في اللغة من كلمات, كتلك الكلمات الصغرى التي يتغير بها مجرى حياة
!!!
أحـــلام مسـتـغـانـمـي
Awiiaaaa
ReplyDeletebalshoo
looooooool ,6osheh 6osheh :sc:
ReplyDeletekeep it up .. ;)
la mo tousheh, bs nakshet mo5 m3 nadeem, azdy nakshet mo5 3la adoosh coz he hate her great writings :s
ReplyDeleteThnx Qabbani and Dana
ReplyDeleteهلوسات احلام مستغانمي اللا نهائية!
ReplyDeleteوان كنّا محكومون بتسلسل قدري يبقى مستقبلنا محكوم بخيارات حاضرنا و اخطاء ماضينا. قد تعاكسنا الاقدار لكن تبقى خياراتنا الاقدر على انجاح او إفشال اعمالنا.. و حتى ادق تفاصيل حياتنا فهي ملامحنا الواضحة الدالة على كينونتا انّنا .. و ان عاكسنا الدهر نختار النجاح طريقا وان وعر
Qwaider: welcome to my blogspot.
ReplyDeletethnx for sharing bro.
but its not halwasat for Ahlam :S